responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام نویسنده : الدِّينَوري، ابن قتيبة    جلد : 1  صفحه : 258
سورة النور
مدنية كلها
1- فَرَضْناها فرضنا ما فيها.
8- وَيَدْرَؤُا عَنْهَا الْعَذابَ أي يدفعه عنها. والعذاب: الرّجم.
11- جاؤُ بِالْإِفْكِ أي بالكذب.
وقوله: لا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ يعني عائشة. أي تؤجرون فيه.
وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ أي [عظمه] . قال الشاعر يصف امرأة:
تنام عن كبر شأنها فإذا ... [قامت رويدا تكاد تنغرف]
أي تنام عن عظم شأنها، لأنها منعّمة.
12- لَوْلا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِناتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْراً أي بأمثالهم من المسلمين. على ما بينا في كتاب «المشكل» .
13- لَوْلا جاؤُ عَلَيْهِ بِأَرْبَعَةِ شُهَداءَ أي هلّا جاءوا.
14- فِيما أَفَضْتُمْ فِيهِ [أي خضتم فيه] .
15- إِذْ تَلَقَّوْنَهُ أي تقبلونه. ومن قرأ «تلقونه» أخذه من الولق

نام کتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام نویسنده : الدِّينَوري، ابن قتيبة    جلد : 1  صفحه : 258
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست